:: منتدى التكوين المهني و التعليم التقني :: | ![]() |
- مواضيع الاتصال في الوسط المهنيl
- Variété de bloc Autocad en dwg
- حصريا شرح لمحتويات دبلومة cad cam
- قصيدة رائعة
- نصيحة للفقراء والمساكين
- مدار الاعمال على رجاء القبول
مواضيع الاتصال في الوسط المهنيl Posted: 11 May 2013 03:10 AM PDT السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اريد معلومات مدققة عن الاتصال في الوسط المهني شكرا جزيلا |
Variété de bloc Autocad en dwg Posted: 11 May 2013 02:37 AM PDT Téléchargement gratuit d'une grande bibliothèque de blocs Autocad Blocs de meubles, Blocs des personnes , blocs de sport, blocs d'arbre et plantes, blocs pour la salle de bain, blocs de véhicules, Avions... Télécharger les blocs dans le lien ci-dessous bloc Autocad |
حصريا شرح لمحتويات دبلومة cad cam Posted: 10 May 2013 09:18 PM PDT السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قناه تعليمية عن الهندسة العكسية وتوضيح بالفيديو شرح لمحتويات الدبلومة و مكونات المادة العلمية للتدريب Introduction about diploma cad cam http://www.youtube.com/watch?v=asq6WTMJH3w |
Posted: 10 May 2013 11:58 AM PDT كل القــلوب إلي الحبيب تميل *** ومعي بذلك شاهد ودلــيل أما الدلـــيل إذا ذكرت محمداً*** صارت دموع العاشقين تسيل يا سيد الكونين يا عــلم الهدى***هذا المتيم في حمـاك نزيـل لو صــادفتني من لدنك عناية*** لأزور طيبة و النخـيل جميل هذا رســول الله هذا المصطفى*** هذا لرب العالمين رســول هذا الذي رد العــــيون بكفه *** لما بدت فوق الخدود تسـيل هذا الغمـــامة ظللته إذا مشى *** كانت تقيل إذا الحبـيب يقيل هذا الذي شرف الضريح بجسمه *** منهاجه للسالكين ســـبيل يـارب إني قـد مدحـت محمداً*** فيه ثوابي وللمديــح جزيل صلى عليك الله يا عــلم الهدى *** ما حن مشتاق وسـار دليل |
Posted: 10 May 2013 04:26 AM PDT قال عليه الصّلاة والسّلام: ''يا أيّها النّاس إنّ هذه الدّنيا دار التواء لا دار استواء، ومنزل ترح لا منزل فرح، فمَن عرفها لم يفرح لرخاء ولم يحزن لشدّة. ألاَ وإنّ الله تعالى خلق الدّنيا دار بلوى والآخرة دار عقبى، فجعل بلوى الدّنيا لثواب الآخرة سببًا وثواب الآخرة من بلوى الدّنيا عوضًا، فيأخذ ليعطي ويبتلي ليجزي، فاحذروا حلاوة رضاعها لمرارة فطامها، واهجروا لذيذ عاجلها لكريه آجلها'' أخرجه الديلمي من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. اعلم يا أخي أنّ الله ما قتر عليك في الرزق لهوانك عليه بل لكرامتك عنده، وما ضيّـق عليك في المعيشة إلاّ ليخفّف عنك الحساب، ثمّ يُلحقك بالسّابقين الأوّلين، والفقر نعمة إلهية أنعم بها على عبده، ولا تظنن أنّي أقصد بالفقر الضعف والعجز وقلّة المال، فإنّ هذا مكروه في الإسلام، حيث إنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم استعاذ من الفقر كما كان يستعيذ من الشّيطان، وإنّما الفقر نوعان: فقر ناشئ عن الكسل وحبّ البطالة وحبّ الرّاحة والفراغ واللّهو وهذا الفقر مردود في الإسلام. وفقر مكتوب في التّقدير، وهو الّذي يقوم صاحبه بالعمل ويسعى بالجدّ والاجتهاد ويعرق من أجل الأولاد ويبذل الجهد لتأمين المعيشة وستر الحال، لكن الله قَدَرَ عليه رزقَه فهذا الّذي يدخل الجنّة قبل الأغنياء بخمس مائة سنة بغير حساب، بل يجعله الله شافعًا مُشَفَّعًا لكلّ مَن أسدى إليه معروفًا ولو شقّ تمرة أو شربة ماء، فهو يقف يوم القيامة موقف الشّهداء والصّالحين. منقول |
Posted: 10 May 2013 04:22 AM PDT يقول الإمام علي رضي الله عنه: كونوا لِقَبول العمل أشدَّ اهتمامًا منكم بالعمل، ألم تسمعوا الله عزّ وجلّ يقول: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ المتَّقِينَ}. إنّ الإنسان مهما قدم وعمل، فإن أعماله كلَّها لا تؤدِّي أدنى نعمة من النِّعم التي أكرمه بها ربّه، ولا يقوم بشيء من حقّ الله تعالى عليه، فحقّه سبحانه فوق الوصف: {وإنْ تَعُدُّوا نِعمةَ اللهِ لاَ تُحْصُوها}، وحتّى يُقبل العمل لابدّ من الإخلاص لله عزّ وجلّ فيه: {ومَا أُمِرُوا إلاّ لِيَعْبُدوا اللهَ مُخلصين لهُ الدّين}، والمراد بالإخلاص: أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة والباطنة ابتغاء وجه الله تعالى: {ومَا لأحَدٍ عندَهُ مِنْ نِعْمَة تُجْزَى إلاّ ابْتِغَاء وَجْهِ ربِّه الأعلى}، {مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَة نَزِدُ لهُ في حَرْثِه ومَنْ كَان يُريد حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِه منها وما له في الآخرة مِن نَّصِيب}، {الّذي خَلَق الموتَ وَالحياة لِيَبْلُوَكُم أيُّكُم أحسنُ عملاً}، قال الفُضيل بن عياض رحمه الله: أحسن عملاً، أ: أخلصه وأصوبه. ولذلك كان من صفات المخلصين أنّهم يستصغرون أعمالهم ولا يرونها شيئًا حتّى لا يدخل نفوسهم العُجب، ولا يصيبهم الغرور فتحبط أجورهم ويكسلوا عن أداء الأعمال الصّالحة، وممّا يعين على استصغار العمل معرفة الله تعالى ورؤية نعمه، وتذكر الذنوب والتقصير. كان السلف الصّالح يهتمون بقَبول العمل أشدّ الاهتمام، حتّى يكون الواحد فيهم في حالة خوف وإشفاق: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ، أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ}. وإضافة إلى الخوف لابدّ من الرجاء؛ لأنَّ الخوف بلا رجاء يسبِّبُ القنوط واليأس، والرّجاء بلا خوف يسبّب الأمن من مكر الله، وكلّها أمور مذمومة تقدح في عمل الإنسان وعبادته. ورجاء قَبول العمل مع الخوف من ردّه، يورث الإنسان تواضعًا لله تعالى فيزيد إيمانه، وعندما يتحقّق الرجاء، فإن الإنسان يرفع يديه سائلاً ربّه قَبول عمله فإنه وحده قادر على ذلك: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ}. ثمّ إنّ المكلّف مهما حرص على تكميل علمه فإنّه يعتريه النقص والتقصير، ولذلك علّمنا ربّنا كيف نجبر هذا النّقص، فأمرنا بالاستغفار بعد العبادات، فقال بعد أن ذكر مناسك الحج: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}. وأمر نبيّه أن يختم حياته العامرة بالعبادة والجهاد بالاستغفار: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ × وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا × فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}. ومن علامات القبول الإكثار من الحسنات، فإن الحسنة تنادي أختها، وذاك من رحمة الله تعالى وفضله أنّه يكرم عبده إذا فعل حسنة وأخلص فيها لله أنّه يفتح له بابًا إلى حسنة أخرى، ومن هنا لابدّ أن نتعاهد أعمالنا الصّالحة الّتي كنّا نعملها فنحافظ عليها ونزيد عليها شيئًا فشيئًا. كَانَتْ عائشة رضي الله عنها تصلِّي الضُّحى ثماني ركعاتٍ ثمَّ تقولُ: لو نُشرَ لي أبواي ما تركتُهُنَّ. وعن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه قال: أتانا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فوضع رجله بيني وبين فاطمة رضي الله عنها فعلمنا ما نقول إذا أخذنا مضاجعنا فقال: ''يا فاطمة سبِّحَا الله ثلاثَا وثلاثين، واحمدَا ثلاثًا وثلاثين، وكبّرَا أربعًا وثلاثين''، قال علي رضي الله عنه: والله ما تركتها بعد، فقال له رجل: ولا ليلة صفين؟ قال عليّ: ولا ليلة صفين. فالمداومة على الأعمال الصّالحة من الأهمية في الشريعة بمكان، فإن فرائض الله عزّ وجلّ إنّما فرضت على الدوام، وهي أحبُّ الأعمال إلى الله، ومن هديه صلّى الله عليه وسلّم المداومة على الأعمال الصّالحة، يقول عليه الصّلاة والسّلام: ''أحبّ الأعمال إلى الله أدومها وإن قَلَّ''، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ''كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إذا عمل عملاً أثبته''، والله ولي التوفيق. منقول |
You are subscribed to email updates from :: منتدى التكوين المهني و التعليم التقني :: To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |