:: منتدى التكوين المهني و التعليم التقني :: | ![]() |
- طلب مساعدة في بحث حول ظروف العمل
- كاريكاتورات
- مباركي من مستغانم : 15 % اكلها شكيب ومشروع القانون الاساسي في المرحـ.....
- طلب مساعدة في بحث حول ظروف العمل
- طلب مساعدة
- أفكار تفيدنا في حياتنا اليومية.......
- تعلم كيف تشرب القهوة ...
- من مواعظ عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه:
طلب مساعدة في بحث حول ظروف العمل Posted: 05 Apr 2013 01:49 AM PDT اهلا اريد بحث حول ظروف العمل انا طالب تسيير موارد بشرية وعندي هذا البحث اريد المساعدة |
Posted: 04 Apr 2013 01:13 PM PDT ![]() |
مباركي من مستغانم : 15 % اكلها شكيب ومشروع القانون الاساسي في المرحـ..... Posted: 04 Apr 2013 11:05 AM PDT قام اليوم 04 افريل 2013 مباركي وزير التكوين والتعليم المهنيين بزيارة عمل لولاية مستغانم ...ولكن لم يتطرق لالمحنة 15 بالمائة ولا مشروع القانون الاساسي واكتفى بالصمت ...ربما هو الصمت الذي يسبق النوم. |
طلب مساعدة في بحث حول ظروف العمل Posted: 04 Apr 2013 09:59 AM PDT اهلا اخوتي اريد مساعدة ف بحث حول ظروف العمل حاولت في نات بس ما لقييت ظالتي فرجاءا مساعدة |
Posted: 04 Apr 2013 08:03 AM PDT أريد نسخة من 1005 المؤرخ في 01/12/1990 المتعلق بقانون املاك الدولة |
أفكار تفيدنا في حياتنا اليومية....... Posted: 04 Apr 2013 06:24 AM PDT ![]() إخواني أخواتي أعلم أن الموضوع طويل و لكن أرجو أن تقرؤوه كله لما فيه من أفكار تفيدنا في حياتنا اليومية....... ![]() ما أجمل أن تكون الحياة كلها لله؛ فيا أخي عوّد نفسك العمل لله ولمرضاته ودخول جنته؛ قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام: 162]. فإذا خلصت النية، وصحَّ العزم، فلنشرع في المقصود مستعينين بالله الصمد المعبود: الفكرة (1): حاول أن تقدم صدقة خلال يومك: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - وإن الله يتقبلها بيمينه ، ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فَلوَّه حتى تكون مثل الجبل " . رواه البخاري ( 1344 ) ومسلم ( 1014 ) . فَلوَّه : مُهره الصغير . عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفاً ، ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكاً تلفاً " . رواه البخاري ( 1374 ) ومسلم ( 1010 ) . الفكرة (2): احرص على أداء صلاة الضحى يوميًا: في البيت قبل الخروج إلى العمل أو الدراسة أو في مكان العمل أو الدراسة إذا سنحت لك الفرصة. الفكرة (3): أعمال يسيرة تدخلك الجنة بسلام: 1- إفشاء السلام. 2- إطعام الطعام. 3- صلاة الليل. 4- صلة الأرحام. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا أيها الناس أفشوا السلام ، و أطعموا الطعام ، و صلوا الأرحام ، و صلوا بالليل و الناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام " الراوي:عبدالله بن سلام المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 569 خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط الشيخين الفكرة (4) : صيام ثلاثة أيام من كل شهر: لا تدع صيام ثلاثة أيام من كل شهر؛ فهو يدرُّ عليك ربحًا كثيرًا قوامه أجر صيام دهر كامل. عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صوم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله " متفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث: " بصيام ثلاثة أيام من كل شهر، و ركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام " صحيح البخاري. الفكرة (5) أتعجز عن كسب ألف حسنة كل يوم؟! قل: (سبحان الله) مائة مرة، تكسب بعدها مباشرة ألف حسنة عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: 'أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟'، فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ: كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ قَالَ: 'يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ'. أخرجه أحمد (1/180 ، رقم 1563) ، وابن أبى شيبة (6/55 ، رقم 29432) ، وعبد بن حميد (ص 76 ، رقم 134) ، ومسلم (4/2073 ، رقم 2698) ، والنسائي (6/45 ، رقم 9980) ، وابن حبان (3/108 ، رقم 825). وأخرجه أيضًا : الترمذي (5/510 ، رقم 3463). الفكرة (6) : قال صلى الله عليه وسلم: ((من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل)) رواه مسلم. مقترحات للنفع العام: 1- أقرض محتاجًا. 2- اكس عاريًا. 3- علم جاهلاً. 4- انصر مظلومًا. 5- أشبع جائعًا. 6- اجمع صدقة. 7- علّم قرآنًا. 8- خطط مشروعًا. 9- أطعم مسكينًا. 10- أمط أذى. 11- نشَّط خاملاً. 12- زوج صالحًا. 13- اقض دينًا. 14- ابذل شفاعة 15- اقترح فكرة. 16- نَّفس كربة. 17- اكفل يتيمًا. 18- قدَّم نصيحة. 19- وظَّف عاطلاً. الفكرة (7) : هدايا نافعة: أهد هدايا يستفيد منها الشخص في حياته. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «تهادوا تحابوا» . رواه البخاري في الأدب المفرد (594)، وحسنه الألباني، صحيح الأدب المفرد (240). الفكرة (8) : فطر صائمًا: في رمضان: ادع شخصًا على الفطور، أو تفقد الصائمين واجعل فطورهم عليك، وستأخذ أجرهم بدون نقصان. الفكرة (9) : بناء مسجد: قم ببناء مسجد، أو شارك في البناء، ولك أجور المصلين فيه إلى يوم القيامة، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «من بنى مسجدًا لله بنى الله له في الجنة مثله». رواه البخاري (450)، ومسلم (533) واللفظ له. الفكرة (10) : أعمال خير في اليوم الواحد: إذا فعلت أربعة أمور في يوم فلك الجنة بإذن الله؛ وهي: 1- صيام هذا اليوم. 2- اتّباع جنازة. 3- إطعام مسكين. 4- عيادة مريض. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «من أصبح منكم اليوم صائمًا؟» قال أبو بكر: أنا. قال: «فمن تبع منكم اليوم الجنازة؟» قال أبو بكر: أنا. قال: «فمن أطعم منكم اليوم مسكينًا؟». قال أبو بكر: أنا. قال: «فمن عاد منكم اليوم مريضًا؟» قال أبو بكر: أنا. قال: «ما اجتمعن في امريء إلا دخل الجنة» رواه مسلم (1028). الفكرة (11) : قبَّل رأس والديك: الكثير منا يغفل عن تقبيل رأس والديه ولا يدري أن له بالغ الأثر فيهم. قال الله تعالى: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} [النساء: 36]. الفكرة (12) : أطعم حيوانًا: اذهب بطعامك الزائد لحيوان وأطعمه بدلاً من رميه، وستكسب الأجر وتشعر بلذة الحنان والعطاء. في الحديث: «في كل كبد رطبة أجر» رواه البخاري (2363)، ومسلم (2244). الفكرة (13) : وزَّع طعامك الزائد: في الحديث الشريف: أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه و سلم أي الإسلام خير؟ قال: «تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف» رواه البخاري (12)، ومسلم (39). الفكرة (14) : لامس شعر يتيم: إذا أردت أن يرق قلبك فلامس شعر يتيم وامسح عليه ولك بكل شعرة حسنة. ستشعر بمشاعر التعاطف. الفكرة (15) : أحببت أن أسلم عليك: اتصل بشخص تعرفه وأخبره بأنك اتصلت به لتطمئن عليه وتسلم عليه، وأخبره أنه مهم في حياتك. الفكرة (16) : كل مع المساكين: إذا أردت أن يرق قلبك وتتواضع، فكل مع المساكين – وبخاصة في رمضان على الإفطار – أو ادع المساكين وأطعمهم وكل معهم، وكم سترى السعادة من أعماق قلبك، وتواضعك سيزداد. الفكرة (17) : ابتسم: ابتسامتك في وجه أخيك صدقة، وهو العطاء غير المكلف والذي له أثر كبير في سعادة الإنسان ونشر الحب بين الناس. الفكرة (18) : اكفل يتيمًا: قول النبي صلى الله عليه و سلم : «أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين. وأشار بإصبعيه يعني: السبابة والوسطى» رواه البخاري (5304)، والترمذي (1918) واللفظ له. ألا تحب مرافقة النبي صلى الله عليه و سلم بهذا العمل العظيم؟! الفكرة (19) : أوصل شخصًا بسيارتك: عندما تكون بسيارتك، ولديك القليل من الأعمال، خذ أحد معارفك أو أصدقائك وأوصله إلى حيث يريد، وكم ستشعر بسعادة وفرحة. الفكرة (20) : تبرع لمريض: الكثير من المرضى يحتاجون للعلاج، لكنهم لا يملكون المال لذلك، اختر أحد المرضى وتبرع لعلاجه. الفكرة (21) : استمع لشخص: استمع لمعاناة شخص وأصغ إليه حتى بدون تقديم الحلول؛ إن استماعك له سيخفف عنه كثيرًا الفكرة (22) : قف مع شخص في محنته: قال النبي صلى الله عليه و سلم : «المسلم أخو المسلم لا يظلمه، ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة، فرج الله عنه بها كربة من كُرب يوم القيامة، ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة». رواه البخاري (2442)، ومسلم (2580) واللفظ له. الفكرة (23) : صلَّ على جنازة واتبعها حتى تدفن: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «من صلى على جنازة ولم يتبعها فله قيراط، فإن تبعها فله قيراطان. قيل: وما القيراطان؟ قال: أصغرهما مثل أحد» . رواه البخاري (47)، ومسلم (945) واللفظ له. الفكرة (24) : تفقد المساجد: اذهب لمسجدكم القريب وانظر النواقص فيه . المساجد هي أحب بقاع الله، فإذا اهتم بها الناس فقد اهتموا بأعظم الأماكن. الفكرة (25) : ساهم في حج شخص الكثير من الناس يرغبون في الحج لكن لا يتيسر لهم، ساهم كل سنة في حج إنسان. الفكرة (26) : أرسل الطعام للجيران: في الحديث: «يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك». رواه مسلم (2625) الفكرة (27) : اعتن بالأطفال: أخبر زوجتك أنك اليوم ستعتني بالأطفال، وبإمكانها ممارسة أي نشاط تحبه؛ فقد كان الحبيب صلى الله عليه و سلم : «يكون في خدمة أهله». رواه البخاري (676). الفكرة (28) : تصدق عن والديك : وستجد أبناء صالحين يدعون لك ويتصدقون عنك.بإذن الله . الفكرة (29) : أبدأ بالأقربين: ابدأ بعطائك للأقربين؛ فصدقة الأقارب عن صدقتين؛ فلك أجر الصدقة وأجر الصلة؛ ابدأ بالأقارب ثم توسَّع، في الحديث «الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم: صدقتان: صدقة وصلة». رواه الترمذي (658)، والنسائي (2582). الفكرة (30) : حقق أمنية: انتبه لأمنيات الناس ورغباتهم، فإذا استمعت لرغبة الشخص بشيء معين فاقتنص الفرصة واعمل على مفاجأته بتحقيق أمنيته الفكرة (31) : أصلح بين اثنين: حاول أن تصلح بين اثنين، ولا تتصور السعادة التي ستشعر بها بعد الإصلاح بينهم؛ سعادة لا توصف، جرب وستعرف، وفي الحديث: «ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟! قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إصلاح ذات البين، وفساد ذات البين: الحالقة». رواه أبو داود (4919) والترمذي (2509). الفكرة (32) : دعوة للطعام: ادع أصدقائك عندك بالبيت، أو ادعهم على فطور وخذ أجر صيامهم. الفكرة (33) : ساعد شخصًا دون معرفته: فكم هو جميل ومحقق للإخلاص أن تساعد الناس دون معرفتهم لمن ساعدهم وستغمرك سعادة كبرى إذا سمعت أحدًا يدعو لمن ساعده وهو لا يعلمه، وكنت أنت من فرَّج عنه كربته ومحنته. أو تصدق بالخفاء واجعل أكثر عطاياك بالسر. الفكرة (34) : علَّم ابنك العطاء: أعط ابنك المال واجعله يتصدَّق، فأنت بذلك تعلمه العطاء بطريقة عملية. الفكرة (35) : شجَّع الناس على ما فيهم من خير: لا تدري ربما يكون ثناؤك على ما يفعله الآخرون من خير نقطة تغيير في حياة أحدهم، أو أنه كان يمر بإحباط وثناؤك كان مغيرًا لحالته المعنوية. الفكرة (36) : اشكر: الكثير منا يغفل عن الشكر على الأعمال البسيطة أو القليلة، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، تذكر أن شكرك يترك أثرًا إيجابيًا. الفكرة (37) : تجاوز عن المعسر: قال صلى الله عليه و سلم : «حُوسِب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان يخالط الناس، وكان موسرًا، فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر. قال: قال الله عز وجل: نحن أحق بذلك منه؛ تجاوزوا عنه». رواه البخاري (2391)، ومسلم (1561) واللفظ له. الفكرة (38) : أيقظ نائمًا ولك أجره: قال صلى الله عليه و سلم لعائشة رضي الله عنها – وكانت نائمة -: «قومي فأوتري يا عائشة». رواه مسلم (744). الفكرة (39) : احمد الله: احمد الله واشكره عند حصول نعمة أو اندفاع مكروه؛ سواء حصل ذلك لنفسك، أو لأخيك، أو للمسلمين؛ فذلك مدعاة للزيادة؛ قال تعالى: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7]. الفكرة (40) : كن مؤذنًا ليوم واحد أو أكثر: اطلب من مؤذن مسجد حيك أن تؤذن هذا اليوم خمس مرات للصلاة المفروضة، واستشعر شهادة كل من سمعك تؤذن يوم القيامة. قال صلى الله عليه و سلم : «... فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة». رواه البخاري (609). الفكرة (41) : ورد حفظ القرآن الكريم: والمقصود أن يجتهد الفرد ما استطاع في حفظ ما يمكن من القرآن الكريم، فيرتب على نفسه كل يوم آية أو آيات – بقدر طاقته – يحفظها حفظًا جيدًا. وبهذه الطريقة التدريجية يمكن أن يحفظ الشيء الكثير من كتاب الله تعالى. الفكرة (42) : المسامحة وسلامة الصدر: اقترح: أن تتسامح قبل أن تنام؛ وذلك كل ليلة. في العفو والصفح تأسٍ برسول الله فقد قال صلى الله عليه و سلم : «... وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًا ». رواه مسلم (2588). الفكرة (43) : سماع القرآن: استمع لتلاوة القرآن من أحد القراء، وتأكد أن في ذلك شفاء ؛ قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82] الفكرة (44) : اذكر الله كثيرًا: ردد ذكر الله تعالى بلسانك مع حضور القلب؛ قال الله تعالى: {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 35]. قال صلى الله عليه و سلم : «لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله». الترمذي في الدعوات (3375)، وابن ماجه (3793). الفكرة (45) : داوم على الأذكار: تأكد من قراءتك لأذكار الصباح والمساء، وأذكار الاستيقاظ من النوم، والأذكار بعد الصلوات، وعند الخروج من المنزل أو دخوله، وعند الذهاب إلى المسجد ودخوله، أو الخروج منه، وقبل النوم، وغير ذلك من الأذكار. الفكرة (46): المواقع الإسلامية: تصفح بعض المواقع الإسلامية أو العلمية المفيدة في الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، وستجد ما تستفيد منه، مع الحذر من مواقع الشبهات ومواقع الشهوات. الفكرة (47) : صل رحمك وزُرْهم ولو كانوا بعيدين: اذهب لصلة رحمك وزيارة أقاربك وقضاء حوائجهم ولو كانوا في مكان بعيد؛ يقول النبي صلى الله عليه و سلم : «الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله». رواه مسلم (2555). الفكرة (48) : بر أصدقاء الوالدين: اذهب لزيارة أصدقاء والديك وإكرامهم؛ يقول النبي صلى الله عليه و سلم : «أبر البر أن يصل الرجل ود أبيه». رواه مسلم (2552). الفكرة (49) : أنت وطلب العلم: عليك بطلب العلم، فهو أفضل الصدقات. الفكرة (50) : زيارة المستشفيات: جرَّب أن تذهب لزيارة بعض المرضى في المستشفيات؛ لتواسيهم – وخاصة أولئك الذين ليس لهم أقارب يزورونهم – حتى تشعر بنعمة الله تعالى عليك بالصحة والعافية، وتنال الأجر والمثوبة؛ ففي صحيح مسلم يقول النبي صلى الله عليه و سلم : «من عاد مريضًا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع» الفكرة (51) : زيارة دور الأيتام: اذهب لدور الأيتام، وتفقد أحوالهم، وامسح على رؤوسهم، وأظهر لهم الشفقة والحنان. الفكرة (52) : خيركم من تعلَّم القرآن وعلمَّه: إذا كنت ممن يحفظ شيئًا من القرآن الكريم فحاول أن تحفظه لأسرتك أو لأصدقائك ومن حولك، يقول النبي صلى الله عليه و سلم : «خيركم من تعلم القرآن وعلمه ». رواه البخاري (5027). الفكرة (53) : دعوة غير المسلمين للإسلام: اجتهد في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة؛ من خلال النصيحة وإهداء الكتب والشريط النافع. الفكرة (54) : مداعبة الأطفال سنة: لاعب الأطفال في المنزل وقبلهم؛ فقد كان النبي صلى الله عليه و سلم يَصُفُّ عبد الله وعبيد الله وكثيرًا من بني العباس، ثم يقول: من سبق إليَّ فله كذا وكذا؛ قال (الراوي) فيستبقون إليه فيقعون على ظهره وصدره فيقبلهم ويلزمهم. رواه أحمد في المسند (1839). للأمانة منقول بتصرف ![]() و صل اللهم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم. |
Posted: 04 Apr 2013 06:14 AM PDT تعلم كيف تشرب القهوة ... في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر '^'^'^'^'^'^ '^' وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون أكواب صينية فاخرة أكواب ميلامين أكواب زجاج عادي أكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت '^'^'^'^'^'^ '^' : قال الأستاذ لطلابه تفضلوا ، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟ ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين '^'^'^'^'^'^ '^' فلو كانت الحياة هي القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين وبدل ذلك أنصحكم بالاستمتاع بالقهوة '^'^'^'^'^'^ '^' في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه : مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ما عند الآخرين يتزوج بامرأة جميلة وذات خلق ولكنه يظل معتقدا ان غيره تزوج بنساء أفضل من زوجته ينظر الى البيت الذي يقطنه ويحدث نفسه ان غيره يسكن في بيت افخم و ارقى وبدلا من الاستمتاع بحياته مع اهله و ذويه يظل يفكر بما لدى غيره ويقول : ليت لدي ما لديهم |
من مواعظ عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: Posted: 04 Apr 2013 04:04 AM PDT سم الله الرحمن الرحيم كان آخر خطبة خطبها العبد الصالح، والإمام العادل، والخليفة الراشد، عمر بن عبد العزيز رحمه الله، أن قال فيها : (( إنكم لم تُخلقوا عبثاً، ولن تُتركوا سدى، وإن لكم معاداً ينزل الله فيه للفصل بين عباده، فقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء، وحُرم جنة عرضها السموات والأرض، ألا ترون أنكم في أسلاب الهالكين، وسيرثها بعدكم الباقون، كذلك حتى ترد إلى خير الوارثين، وفي كل يوم تشيعون غادياً ورائحاً إلى الله، قد قضى نحبه، وانقضى أجله، فتودعونه، وتدعونه في صدع من الأرض، غير موسد ولا ممهد، قد خلع الأسباب، وفارق الأحباب، وسكن التراب، وواجه الحساب، غنياً عما خلف، فقيراً عما أسلف، فاتقوا الله عباد الله قبل نزول الموت، وانقضاء مواقيته، وإني لأقول لكم هذه المقالة، وما أعلم عند أحد من الذنوب أكثر مما أعلم عندي، ولكن أستغفر الله وأتوب إليه )) . ثم رفع طرف ردائه، وبكى حتى شهق، ثم نزل، فما عاد إلى المنبر بعدها حتى مات رحمة الله عليه . ومن مواعظه رحمه الله: 1- لا تصحبْ مِنَ الأصحاب مَنْ خَطَرُك عنده على قدر قضاء حاجته، فإذا انقضت حاجته انقطعت أسباب مودته، واصحب من الأصحاب ذا العلا في الخير، والإفادة في الحق. 2- صلى عمر الجمعة، وعليه قميص مرقوع الجيب، فلما انتهى من الصلاة قال له رجل: يا أمير المؤمنين: إن الله أعطاك، فلو لبست؛ فنكس عمر رأسه ملياً، ثم رفع رأسه، وقال: أفضل القصد عند الجدة، وأفضل العفو عند المقدرة. 3- كتب إلى بعض أهله: أما بعد فإنك إذا استشعرت ذكر الموت ليلك أو نهارك بغَّض إليك كل فانٍِ، وحبب إليك كل باق ٍ. 4- وقال لعنبسة بن سعيد بن العاص: أبا خالد! أكثر من ذكر الموت؛ فإن كنت في ضيق من العيش وسَّعه عليك، وإن في كنت في سعة من العيش ضيقه عليك. 5- أصلحوا آخرتكم تصلحْ لكم دنياكم، وأصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم، والله إن عبداً ليس بينه وبين آدم أبٌ حيٌّ لمغرقٌ في الموت. 6- قال مسلمة: دخلت على عمر بعد الفجر في بيت كان يخلو فيه بعد الفجر؛ فلا يدخل عليه أحد، فجاءت جارية بطبق عليه تمر صبحاني، وكان يعجبه التمر، فرفع بكفه منه، فقال: يا مسلمة! أترى لو أن رجلاً أكل هذا ثم شرب عليه الماء فإن الماء على التمر طيب - أكان يجزيه إلى الليل؟ قلت: لا أدري، فرفع أكثر منه، قال: فهذا؟ قلت: نعم يا أمير المؤمنين كان كافيه دون هذا حتى ما يبالي أن لا يذوق طعاماً غيره. قال: فعلام ندخل النار؟ قال مسلمة: فما وقعت مني موعظة ما وقعت هذه. 7- أوصى عمر رجلاً فقال: أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، ولا يثيب إلا عليها؛ فإن الواعظين بها كثير، والعاملين بها قليل. 8- وقال لرجل: أوصيك بتقوى الله تخف عليك المؤونة، وتحسن لك من الله المعونة. 9- عليك بالذي يبقى لك عند الله؛ فإن ما بقي عند الله بقي عند الناس، وما لم يبق عند الله لم يبق عند الناس. 10- قال ميمون بن مهران: ولاني عمر بن عبد العزيز عمالة، ثم قال لي: إذا جاء الكتاب مني على غير الحق فاضرب به الأرض. 11- قال عمر بن مهاجر: قال لي عمر: إذا رأيتني قد ملت عن الحق فضع يدك في تلبابي، ثم هزني، ثم قل: يا عمر! ما تصنع؟. 12- أيها الناس! إنما يراد الطبيب للوجع الشديد، ألا فلا وجع أشد من الجهل، ولا داء أخبث من الذنوب، ولا خوف أخوف من الموت. 13- قال رباح بن عبيدة: كنت قاعداً عند عمر، فذكر الحجاج، فشتمته، ووقعت فيه، فقال عمر: مهلاً يا رباح؛ إنه بلغني أن الرجل لَيَظْلِمُ بالمظلمة، فلا يزال المظلوم يشتم الظالم، وينتقصه، حتى يستوفي حقه، فيكون للظالم الفضل. 14- لا ينفع القلب إلا ما خرج من القلب. 15- قد أفلح من عصم من المراء، والغضب، والطمع. 16- لقد بورك لعبد في حاجة أكثر فيها سؤال ربه، أُعطي، أو منع. 17- ما حسدت الحجاج على شيء حسدي إياه على حبِّه القرآن، وإعطائه أهله، وقوله حين حضرته الوفاة: اللهم اغفر لي؛ فإن الناس يزعمون أنك لا تفعل. 18- قيل لعمر: ما بدءُ إنابتك؟ قال: أردت ضرب غلام لي، فقال: يا عمر! اذكر ليلةً صبيحتُها يومُ القيامة. 19- من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل. 20- دخل رجل على عمر يعوده في مرضه، فسأله عن علته، فلما أخبره قال الرجل: من هذه العلة مات فلان، ومات فلان، فقال عمر: إذا عدت المرضى فلا تَنْعَ إليهم الموتى، وإذا خرجت عنا فلا تعد إلينا. 21- ما أنعم الله على عبد نعمةً، فانتزعها منه، فعاضه من ذلك الصبر إلا كان ما عاضه الله أفضل مما انتزع منه، ثم قرأ (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ). 22- كتب إلى بعض عماله: اجتنبوا الأشغال عند حضرة الصلاة؛ فمن أضاعها فهو لما سواها من شعائر الإسلام أشد تضييعاً. 23- إن ابتلاك الله -عز وجل- بفقر فتعفف في فقرك، وأخبت لقضاء ربك، واغتفر بما قسم لك من الإسلام ما زوى عنك من نعمة دنيا؛ فإن في الإسلام خلفاً من الذهب، والفضة، والدنيا الفانية. |
You are subscribed to email updates from :: منتدى التكوين المهني و التعليم التقني :: To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |